أرشيف الشعر العربي

أَلْبِرُّ فِي أَنْبَلِ غَايَاتِهِ

أَلْبِرُّ فِي أَنْبَلِ غَايَاتِهِ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
أَلْبِرُّ فِي أَنْبَلِ غَايَاتِهِ مُمَثَّلٌ فِي هَذِهِ الْجَامِعَهْ
مَصْدَرُ أَنْوَارٍ كَفَى أَنَّهُ مَطْلَعُ هّذِي الشُّهُبِ اللاَّمِعَهْ
يَا أُمَّةً ضَدْجٌ وَأَنْدَادُهُ جَلَوا لَنَا صُورَتَهَا الرَّائِعَهْ
بَنَيْتِهَا دَاراً أَوَى الشَّرْقُ فِي رُحْبٍ إِلَى أَفْيَائِهَا الْواسِعَهْ
وَقُلْتِ لِلدُّنْيَا وَلَمْ تُخْطِئِي خَيْرُ المَوَدَّاتِ هِيَ النَّافِعَهْ
إِنَّ رِيَاضاً أَخْرَجَتْ لِلنُّهَى هَذِي الثِّمَارَ الغَضَّةَ الْيَانِعَهْ
تُهْدِي إِلَى الْفَارِسِ حَمْداً بِهِ طَابَ تَغَنِّي طَيْرِهَا السَّاجِعَهْ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (خليل مطران) .

زُفَّتْ إِلَيْكَ وَالزَّمانُ وَرْدُ

أَتَحْفِزُنَا فِعَالُكَ أَنْ نقُولاَ

يا لها اللَه غادة ذات دل

حَذَارِ لِقَلْبِكَ مِنْ لَحْظِهَا

أَخْلَصْتُ لِلْمَلِكِ الوَلاءَ فَلاَنَ لِي


ساهم - قرآن ٢