أرشيف الشعر العربي

زَوْجُ سليمٍ إِلَيْهِ آبَت

زَوْجُ سليمٍ إِلَيْهِ آبَت

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
زَوْجُ سليمٍ إِلَيْهِ آبَت وَفِيَّة طَلْقَةَ المُحَيَّا
تَارِكَةً فِي الحَيَاةِ ذِكْراً مَا دَامَ فِيهَا الوَفَاءُ حيا
للهِ قَبْرٌ أَوَتْ إِلَيْهِ وَفَارَقَتْ أَوْجَهَا السَّنِيَّا
كَانَ لَهُ قَبْلَهَا مُقَامٌ غَدَا بِأَضْعافِهِ حرِيَّا
أَلا تَرَى الهَامَ خَاشِعَاتٍ حِيَالَهُ وَالعُلَى جُثِيَّا
مَنْ زَاره من مُؤَرِّخِيهِ رأَى هُنَا مَوْضِعَ الثُّرَيَّا

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (خليل مطران) .

سَلِيمُ سَرْكِيسٍ وَآلُ الَّذي

أَمُعِيدَ الاِسْتِقلالِ مُكْتَمِلاً إِلى

هَلْ كَانَ حِينَ قُتِلْتَ سَلْبُ السَّالِبِ

أَتْتْنَا الْهَدِيَّةُ مُخْتَالَةً

أَقِيلوا أَخَاكُمْ إِذَا مَا عَثَرْ


ساهم - قرآن ٢