سَقْياً لِطَيْفِ خَيَالٍ زَارَنِي جَزِعَا
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
سَقْياً لِطَيْفِ خَيَالٍ زَارَنِي جَزِعَا | يستقبلُ اليأسُ منهُ بالرجا طمعا |
حتى إذا بذلَ الموعودَ منْ صلتي | وَخَافَ مِنْ مَلَلِي إذْ قَالَ لِي، وَلِعا: |
لاَ تطمعنَّ بغيرِ الوعدِ منْ صلتي | أَحَبُّ شَيْءٍ إلَى الإنْسَانِ مَا مُنِعَا |